من طرف على المستوى العام
- تكليف الموجه بعدد أربعة مدراس في اليوم لمدة شهرين مما أعاق العمل الاساسى للموجه
- تكليف بعدد اثنين مدرسة في اليوم باقي الفصل الدراسي وحتى 19/121/2010 مما أعاق
- 1اعاق استكمال الزيارة الفنية الأولى .
2. عطل توزيع الأنشطة الموحدة لجميع الصفوف المقرر عليها ومتابعتها
تم تكليف الموجه بدءا من 91/12/2010 بخطط موجه مقيم بالمدارس وحتى بدء امتحانات
الفصل الدراسي الأول ، مما عطل عملهم الاساسى ألا وهو مراقبة وتطوير أداء المعلم .القرارات الإدارية الخاصة بعدم عمل تدريبات أثناء اليوم الدراسي ، خصوصا أن بعد اليوم
الدراسى وأيام السبت تكون هناك مجموعات مدرسية ، والتي أيضا ممنوع عملها أثناء
اليوم الدراسي ، رغم أن تدريب المعلم وتطوير أداءه من صميم عمل الموجه.
عدم قدرة التوجيه العام على تغطية الاحتياجات التدريبية للموجه والمعلم حيث يصطدم بالقرارات
الإدارية والتي حولت موجهي المواد إلى موجهين ماليين وإداريين بالدرجة الأولى .
قيام بعض الإدارات ( أبو النمرس ) بمنع السادة الموجهين الذين تم تدريبهم ( تدريبات منوعه )
من تدريب المعلمين ، مما أعاق انتقال الخبرة التدريبية ، وعندما حاول الموجه القيام بالتدريب على
مستوى المدارس اصطدم بقرارات الإدارة بإعداد خطط حددت إقامة الموجه بمدرسة معينة ، يتابع
المرافق والحضور والانصراف ، لمدة أسبوع كامل .
فرض خطط بعينها على موجهي المواد ( الساقية ) مما يهدر الوقت ولا يحقق اى ايجابيه فى العمل
حيث يزور مدرسة ليس شرطا أن يكون مشرفا عليها ، يتابعها ويحدد ما بها من سلبيات ومشكلات
ولا يعود لها بحل ، فغدا مدرسة جديدة وزميل آخر يقوم بنفس العمل .
- في زيارة شخصية لي لأحدى المدارس الثانوية في إدارة أكتوبر في بداية العام الدراسي ، كان بالمدرسة متابعين ( 7 من الوزارة والمديرية والإدارة ) يقومون كلهم بنفس العمل ، والذي لم أتمكن من الانتهاء
منه قبل الساعة الثانية والنصف ، رغم أن التقرير لا يحتاج كل هذا الوقت .
- لم يشارك الموجه بالإشراف على مدارس ( التايلو ) إلا بعد تعثر البرنامج وتم الاستعانة بالموجهين دون
تعددالتكليفات الإدارية للموجه هذا العام مما أعاق القيام بعمله الفعلي بدقه ، الا وهو
تحقيق التنمية المهنية المستدامة للمعلم .
تأخراخذ نسبة عشره في المائة للموجه وخمسه بالمائة للموجه الأول بالمدارس بسبب تكليف
الموجه بخطط موجه مقيم بالمدارس .
- تدخل مديري الإدارات في صميم عمل الموجه ( النقل ، الندب ، الإلغاء ، إعداد الخطط )
وعدم تنفيذ تأشيرات السادة الموجهين ( أبو النمرس ) .
- عدم وجود جهاز كومبيوتر خاص بالتوجيه يسجل عليه كل ما يخص التوجيه من خطط ـ
ميزانيات ـ برامج تدريبيه ـ فاكسات ـ اجتماعات ـ قاعدة بيانات للموجهين والمعلمين
لكل المراحل ، وعلى (c .d ) . - على مستوى الموجه
- عدم قيام الموجه بوظيفته الأصلية ألا وهى مراقبة وتطوير أداء المعلم وهذا إما عن
جهل ، وإما عن تجاهل .
- قيام البعض بالالتحاق بوظائف التوجيه على سبيل الراحة والوجاهة ، وأداء مهام روتينية لا تحق
- الهدف الاساسى من وظيفة التوجيه .
- مازال بعض الموجهين لا يهتم بتطوير أداءه ، والالتحاق بالدورات التدريبية المختلفة
، وكيف أتابع المعلم وأنا احتاج لمتابعة ( فاقد الشيء لا يعطيه ) .
- رغم أهمية وخطورة الكومبيوتر في جميع المجالات إلا أن الموجه ومعظم المعلمين لا يهتم
بتوظيفه. - الاتصال والتواصل على كل المستويات هام ومطلوب (للوقوف على الجديد دائما ، ونقل
الخبرات وتفعيلها ) ولا يقوم الموجه بالتواصل لا مع الموجه العام ولا الموجه الأول ولا المعلم
- شعور البعض بأهمية وخطورة وظيفة التوجيه ، ويظهر مردود ذلك على المعلم بالطبع
زيارة سابقه أو يكتفي بالإشارة إلى مواصفات الورقة الامتحانية ، فيعد المدرس امتحان
غير مطابق للمواصفات .
- قيام البعض بالاكتفاء بزيارة المدارس القريبة أو المريحة الخالية من المشاكل ،
ولكن يجب عليه زيارة كل المدارس التي يشرف عليها أولا قبل أن يكرر زيارة مدرسه أكثر من مرة .
- عدم قيام بعض الموجهين الأوائل ( أيضا ) بمهام وظيفتهم كاملة والاكتفاء بالتعالي واصدار
- الأوامر لزملائه ، بل يجب أن يتعامل معهم من منطلق أخوه ، وألا يكرر الزيارة لمدرسة فيالترم الواحد قبل المرور على كل مدارس الإدارة خصوصا المدارس التي بها مشاكل .
- على مستوى المعلم :]
- مبدئيا يرى البعض انه يقوم بوظيفه لا برسالة سامية ، ومن هنا لا يقوم بها كما ينبغي
- يشكو معظم المدرسين من صعوبة المناهج على التلاميذ وعدم تناسبها مع المرحلة
العمريةلهم ، مع أن كل المناهج يقوم بوضعها أساتذة جامعيين حسب مواصفات ومعايير محدده .
- يكرر البعض منهم عدم جدوى تحليل المناهج ( نواتج التعلم ) على الرغم من أهميتها ،
حيثيحدد المعلم الأهداف ( المؤشرات )ومحتوى المنهج ، استراتيجيات التعليم والتعلم ،الانشطه
ايضا يرى البعض عدم جدوى الإعداد ، رغم أهميته ، للتخطيط لما يريد تحقيقه من أهداف
- وكيف يحققها ، والانشطه المخططه، والاستراتيجيات ....... (وخلافه) لزمن الفترة ، إذن الإعداد
- الكثير يعرف استراتيجيات التعلم ( كأسماء ) ولا يستطيع تفعيلها ، أو تطبيقها ، إما
للجهل أو التجاهل . - .
يجهل البعض ابسط قواعد ومواصفات إعداد ورقة امتحانية ، وهذا ليس عيبا ، ولكن العيب
أن تفاجئ بمدرس يعمل بالمهنة لسنوات طويلة ولايهتم بالبحث والاطلاع والتدريب لتنميةنفسه مهنيا .
هذه بعض الامثله على ما واجهنا من مشكلات وسلبيات ، وعلى كل منا أن يقراها جيدا،
وإذا كان اى منها ينطبق عليه فيجب أن يضع حلولا ايجابية تنفيذيه لها من بدء العام الجديد ،
" أن الله يحب إذا عمل أحدكم عملا أن يتقنه "
وكل عام والجميع بخير ،،،،،،،،،،،،
