رجلا حكيم كان يسير بجوار مزرعة دجاج فوجد بين الدجاج الابيض شىء اسود ضخم فاخذ يقترب من السور حتى اتضح له ان هذا الشىء نسر ضخما فاسرع الى صاحب المزرعة وقال له انهض بسرعه ان وسط دجاجك نسر لم يتحرك صاحب المزرعه قال له النسر سيأكل كل الدجاج رد الرجل لا
وحكى له انه ذات يوم كان يسير فى الصحراء وجد بيضة كبيرة اخذها ووضعها بين بيض الفراخ ومع الايام خرج منها هذا النسر وظل ياكل من اكل الجاج ويحيا حياة الدجاج وكأنه منهم تعجب الحكيم وقال اعطينى اياه قال الرجل خذه فهو يأكل اكثر من الدجاج ولا استفيد منه ببيض او لحم
اخذ الحكيم النسر ووضعه فوق سيارته حتى يطير ولكنه لم يطر وضعه فوق منزله حتى يحاول الطيران ولم يطر تعجب الرجل لأستسلام النسر فمن المفروض ان يحيا النسر حياة الملوك يحلق فى الفضاء ويفترس اللحوم وتخشاه الطيور تركه فى الفضاء لعله يطير يبحث عن غذاء لنفسه لم يفعل وانتظر ان يقدم له احد الطعام
حتى جاء يوم وصعد به اعلى الجبل وقال له إما ان تحيا نسر او تموت فالموت اشرف لك من حياة الدجاج ورمى بالنسر من فوق الجبل العالى واخذ يسقط ويسقط حتى قارب الموت وهنا فرد النسر جناحه بقوه وحلق وحلق حتى وصل الفضاء ولم يعد مره أخرى
اصدقائى انتهت القصة ولكن من ترون أنه البطل ..صاحب المزرعه الذى ربى النسر لحيا دجاجه ام .. الحكيم .. ام النسر سأترك لكم هذا .....
ولكن نحن شباب مصر قررنا اننا لن نصبح دجاجا مرة اخرى ولن نحيا حياة الدجاج ويجب أن يعلم الجميع إننا لن نعود من جديد إلى حظيرة الحاكم ولن نتنازل عن حق من حقوقنا ولن نتهاون فى واجبنا نحو هذا الوطن ولن نقف خلفه بل سنكون فى مقدمته قلوبنا معه وسيوفنا على أعدائه سنمضى معا من أجل ( حياه ، حرية ، عدالة إجتماعية )من شباب مصر إلى شرفاء هذا الوطن
وحكى له انه ذات يوم كان يسير فى الصحراء وجد بيضة كبيرة اخذها ووضعها بين بيض الفراخ ومع الايام خرج منها هذا النسر وظل ياكل من اكل الجاج ويحيا حياة الدجاج وكأنه منهم تعجب الحكيم وقال اعطينى اياه قال الرجل خذه فهو يأكل اكثر من الدجاج ولا استفيد منه ببيض او لحم
اخذ الحكيم النسر ووضعه فوق سيارته حتى يطير ولكنه لم يطر وضعه فوق منزله حتى يحاول الطيران ولم يطر تعجب الرجل لأستسلام النسر فمن المفروض ان يحيا النسر حياة الملوك يحلق فى الفضاء ويفترس اللحوم وتخشاه الطيور تركه فى الفضاء لعله يطير يبحث عن غذاء لنفسه لم يفعل وانتظر ان يقدم له احد الطعام
حتى جاء يوم وصعد به اعلى الجبل وقال له إما ان تحيا نسر او تموت فالموت اشرف لك من حياة الدجاج ورمى بالنسر من فوق الجبل العالى واخذ يسقط ويسقط حتى قارب الموت وهنا فرد النسر جناحه بقوه وحلق وحلق حتى وصل الفضاء ولم يعد مره أخرى
اصدقائى انتهت القصة ولكن من ترون أنه البطل ..صاحب المزرعه الذى ربى النسر لحيا دجاجه ام .. الحكيم .. ام النسر سأترك لكم هذا .....
ولكن نحن شباب مصر قررنا اننا لن نصبح دجاجا مرة اخرى ولن نحيا حياة الدجاج ويجب أن يعلم الجميع إننا لن نعود من جديد إلى حظيرة الحاكم ولن نتنازل عن حق من حقوقنا ولن نتهاون فى واجبنا نحو هذا الوطن ولن نقف خلفه بل سنكون فى مقدمته قلوبنا معه وسيوفنا على أعدائه سنمضى معا من أجل ( حياه ، حرية ، عدالة إجتماعية )من شباب مصر إلى شرفاء هذا الوطن